فضيحة لجوجل
السلام عليكم ..
لطالما اجمع الناس على مصداقية وحيادية جوجل في نشر المعلومات .. لكنها بعد ان أصبحت أكبر بنك ومنفذ للمعلومات حول العالم ..يبدو ان هناك أيدِ خفية بدأت في التحرك!
يوجد فيلم وثائقي في جوجل فيديو اسمه "التغيير الفضفاض" او "Loose Chenge" يعد بمثابة تحقيق عن حقيقة ما حدث في 11 سبتمبر 2001 .. ويعرض بالصور والادلة والبراهين ان هناك الكثير من الفبركة .. وتورط الادارة الامريكية بشكل قاطع في تدبير هذا الحدث ... و يستدل تاريخيا من وثائق تابعة لل CIA بأن الجهاز قد خطط في الماضي لافتعال ضربة ضد القوات الامريكية لتكون حجة للولايات المتحدة للاشتراك في الحرب العالمية .. يعني فكرة ان أمريكا تضرب نفسها عشان تكون ذريعة لاشعال حروب اخرى وراءها مصالح .. الفكرة دي قديمة ..
و يقدم الفيلم الوثائقي أيضا اثبات ان مبنى البنتاجون لم تضربه طائرة ..وان هذا مستحيل .. وانما تم اطلاق صاروخ من طائرة حربية .. وفي شهود عيان على الكلام ده ..
الفيلم أكتر من رائع .. و بصراحة عبارة عن " دش بارد " من الحقائق المتوالية ..
الفيلم ده ظهر من كام سنة وذاع سيطه -مش عارف المصريين ماشافوهوش ليه ؟! - .. وبعد فترة ظهرت لفريق الفيلم براهين اكثر .. فتم انتاج نسخة ثانية من الفيلم .. بنفس الاسم طبعا
جاسون بيرماس هو أحد أعضاء فريق الفيلم .. يخبرنا (بتاريخ 24 مايو 2007) ان جوجل قد أحدثت تغييرا ما .. مما ادى لحجب اسم الفيلم من قائمة "أفضل 10 فيديوهات " .. بل اختفى أيضا من "أفضل 100 فيديو" ..
ويبرهن جاسون بالصور .. ان في ذاك اليوم كان عدد مشاهدات لفيلمه وصلت لـ 41 ألف و شوية، في حين ان الفيديو الحاصل على المركز الثاني وصل مشاهدوه لـ 27 الف فقط ! .. ومع هذا لم يظهر فيلم " التغيير الفضفاض " في أول 100 فيديو !
ممكن تتأكد بنفسك من صفحة الفيلم من الكلام ده .. هاتلاقي اجمالي المشاهدات يقارب الـ 6 مليون ! .. ده طبعا غير الناس اللي نزله الفيلم من خلالل ايميول أو تورنت
لينك الفيلم على ايميول أهه بالمناسبة < جودة عالية - جودة منخفضة >
كما يستمر جاسون في السرد .. انها ليست المرة الاولى لجوجل في حجب المعلومات .. فقد تم حجب فيلم وثائقي برده اسمه عاصفة الارهاب .. تقريبا بنفس الطريقة !
على كل حال .. الفيلم الوثائقي التغيير الفضفاض ... لازم يتشاف !
15 تعليقات:
سبحان الله أحمد الدرعة حاطط بوست عنده رائع اسمه
جوجل وآه من جوجل
وجزاك الله خيرا على الموضوع
وعندي موضوع موازي بس خلاصته إن جوجل أرحم من غيرها
استر على جوجل
ربنا يستر على ولاياك
:p
اولا اللينكات الخاصه بتحميل الفيلم مش شغاله مش عارفه ليه
ثانيا طيب فيه افلام ظهرت لابن لادن بيقول ان تنظيم القاعده هو اللى نفذ تدمير البرجين وكمان سمعت اعترافات المنفذين
تفتكر ايه الصح ابن لادن واللى الفيلم اللى بيقول تورط الحكومه الامريكيه انا سمعت ان ابن لادن هو اللى نفذ العمليه وامريكا كانت عارفه وسيبته ينفذها علشان تقدر تغزو العالم الاسلامى بحجه تتدمير البرجين
وطبعا الحقيقه لا يعلمها الا الله يبحانه وتعالى
السلام عليكم ..
الاجابة موجودة فعلا في الفيلم الوثائقي "تغيير فضفاض" ..
حاولي مع اللينكات بتاعت ايميول .. بس لازم البرنامج يكون متسطب الاول طبعا
الاجابة هي:
ان الفيلم مفبرك .. و هناك دليل ..فالشخصية التي تمثل بن لادن وهو يبارك العملية .. ويعتبر اعتراف على ان القاعدة هي من وراء تفجيرات سبتمبر .. هذه الشخصية كانت تلبس خاتما من ذهب
!!
غلطة سينيمائية ..زي ما أحمد مظهر ساعته بانت في فيلم الناصر صلاح الدين
:)
ربنا يستر وجوجل ماتتحطش تحت ضغوط تانية وتلاقي الداتا بتاعت كل واحد فينا عند السي اي ايه
ينهار...دا الاكونت بتاع جوجل عليه بلاوي..كفاية الويب هيستوري بتاع كل واحد
تحياتي
عادى هيا جت على جوجل...
طبيعى سياسة السم فى العسل قديمة اوى
كلنا كنا حاسين بكدة من الاول
يا الامريكان ياليهود اللى عاملينها
مش بعيدة على دولة مش امريكا ان دة يحصل
بس مين يسمع ومين يفهم
تحياتى
السلام عليكم
ديبو فينك
أرجو أن تكون بصحة جيدة
عزيزى الديب
نحن فى عصر سقوط الرموز
توقع سقوط اى شئ وكل شئ .. كل ما تثق ومن تثق بهم من الممكن ان يكونوا عكس ما تتوقع تماما
اساتذة ف الجامعه / علماء / مشايخ / ساسة .. حتى افراد ذو افكار معينه .. تجد لهم افكار باطنيه اخرى مناقضة
خالص تحياتى لشخصك و لمدونتك الجميلة بحق
مررت من هنا مرة اخرى فاحببت ان ارمى السلام
Google Sucks !
البتاع ما بيشتغلش
دخلت الصفحه علشان اشوفه ما اشتغلش هما شالوه خالص ولا ايه
تصدق
ان انا كنت حاسه ان هو ده الحوار من الاول اصلا ولا حد ضرب امريكا ولا نيله
ياللا مش عارفه احنا هانروح بعد كده فين بقينا فى ديل الامم
ربنا يستر على ولاياه
السلام عليكم بصراحة المدونة بتاعتك جامدة انا اتفرجت على شوية فى الاول من الفيلم بس مفهمتش حاجة الاقيش عندك ترجمة والنبى وكل سنة انتا طيب
لأ
للاسف
وانت طيب .. بس بلاش كلمة وانبي
الترجمة دور عليها .. انا فاكر اني لاقيتها على النت قبل كده
إرسال تعليق